MOE Popular Search Keywords

خيارات إمكانية الوصول

  • A+
  • A
  • A-

ألوان العرض

القراءة الليلية

ترجمة هذه الصفحة

الوزراة غير مسؤولة عن نتائج الترجمة الفورية الموفرة من جوجل.

ناشر الأصول

ناشر الأصول

اطلع على..

مشاركاتنا في المبادرات الحكومية

ناشر الأصول

null عام التسامح

عام التسامح

عام التسامح

ترسيخ دولة الإمارات عاصمة عالمية للتسامح

أعلن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة عام 2019 "عاما للتسامح" في الإمارات، بهدف تأكيد على أهمية المجتمع المتسامح، وتعزيز التواصل الإنساني. وقد أبرز ذلك مكانة الإمارات كعاصمة عالمية للتسامح، وعكس رسالة الإمارات في النهج الذي تبنته منذ تأسيسها، في أن تكون جسر تواصل وتلاقٍ بين شعوب العالم وثقافاته، وسط بيئة منفتحة وقائمة على الاحترام ونبذ التطرف وتقبل الآخر.

 

إطار عمل عام التسامح

يدور الإطار العام لعام التسامح حول 7 محاور، تسعى إلى إرساء قيم التسامح والانفتاح على الثقافات والشعوب كتوجه مجتمعي عام، تشارك فيه فئات المجتمع كافة، ووضع إطار عمل مؤسسي مستدام في الدولة.

 

التسامح في المجتمع

يهدف إلى تعزيز قيم التسامح في الأسرة وكذلك الاحترام والسلام والوحدة على الرغم من اختلاف الثقافات، وتفعيل دور المراكز المجتمعية بالإمارات في بناء مجتمع متسامح وموحد.

 

التسامح في التعليم

لا بد من ترسيخ قيم التسامح لدى الشباب، ومن ثم يجب تضمينها ودمجها في المناهج الدراسية بكافة المؤسسات التعليمية في الدولة.

 

التسامح في مكان العمل

توفير بيئة عمل متسامحة في القطاعين العام والخاص والمؤسسات، وذلك من خلال البرامج التوعوية التي تُشدد على إتاحة فرص متكافئة في التوظيف.

 

التسامح الثقافي

إطلاق الفعاليات والبرامج المختلفة التي تدعم التسامح الثقافي للاحتفاء بأكثر من 200 جالية مقيمة في الإمارات وتوفير المزيد من الفرص للتفاعل من خلال الثقافة والفنون.

 

التسامح في التشريعات

تعمل اللجنة الوطنية العليا للتسامح على وضع السياسات والتشريعات واللوائح التنفيذية التي تضمن استدامة تطبيق قيم التسامح والوحدة والحوار بين مختلف الثقافات.

 

النموذج الإماراتي في التسامح

إبراز دولة الإمارات كعاصمة عالمية للتسامح، وذلك بتدشين المشاريع والمبادرات التي تُركز على التسامح وعلى إثراء الحوار بين الثقافات والمجتمعات المختلفة.

 

التسامح في الإعلام

يلعب الإعلام دوراً مهماً في دعم ونشر قيم التسامح والتعايش، وذلك من خلال الحملات التي تتضمن تسليط الضوء على النموذج الإماراتي للتسامح، عبر القنوات الإعلامية المختلفة.

 

البداية التاريخية

بدأ عام التسامح بالتزامن مع حدث تاريخي عالمي– تمثل في قيام البابا فرانسيس بأول زيارة له إلى منطقة الخليج، وذلك بعد تلقيه دعوة من سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي.

شهد العالم الحفاوة التي استقبلت بها الإمارات – وهي دولة مسلمة – قائد الكنيسة الكاثوليكية، مما عكس التزام الدولة المتين بالتعايش السلمي وتقبل التنوع واحترام الآخر.

وقد تم التوقيع على وثيقة الأخوة الإنسانية من قبل كلٍ من البابا فرنسيس ود. أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وهي تُمثل بيانا مشتركاً يدعو إلى الوحدة والتوافق والوئام بين الأديان ونشر السلام حول العالم.

 

مبادرات عام التسامح

مبادرة لتسهيل الإفراج عن السيارات التي تم تركها في ورش الصيانة لعدم القدرة على سداد الغرامات والمبالغ المستحقة عنها

كجزء من برامج حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد خلال عام التسامح، ولضمان رضا وسعادة المستهلكين، أطلقت الوزارة مبادرة لتسهيل الإفراج عن السيارات التي تم تركها في ورش الصيانة لعدم قدرة أصحابها على سداد الغرامات والمبالغ المستحقة عنها. تواصلت الوزارة مع أصحاب نحو 580 سيارة في مختلف الإمارات، تم تركها لمدد تزيد عن 6 أشهر، وذلك بسبب التعثر في السداد، حيث وفرت الوزارة الحلول التي أدت إلى الإفراج عن تلك السيارات.

 

الفحص الفني المجاني

أطلقت الوزارة، بالتعاون مع وكلاء بيع السيارات، مبادرة أتاحت لأصحاب السيارات فرصة الاستفادة من إجراء فحص فني مجاني في ورش الوكلاء.

 

لقاءات مع موردي السلع

عقدت إدارة المنافسة وحماية المستهلك في وزارة الاقتصاد 50 لقاء مع موردي السلع، من أجل ضمان استقرار وتوافر المخزون، حيث شهدت تلك اللقاءات تعهد الموردين والتجار بالالتزام بتلبية احتياجات السوق المحلي وتفادي أي نقص، لا سيما خلال الشهر الفضيل.

 

مبادرة تجميد الأسعار

أسهمت هذه المبادرة في التأكد من توافر سلع محددة غير خاضعة لمتغيرات السوق، عبر الجمعيات التعاونية في الإمارات. تدخل المبادرة عامها السابع، وتشمل 5000 سلعة، بزيادة بلغت 11% في السلع ذات الأسعار الثابتة، بالمقارنة بعام 2018.

قنوات التواصل

مركز الاتصال وحماية المستهلك
 

What's New